الأربعاء، 30 ديسمبر 2015

اتفق شيوخ عشائر الانبار الأصيلة المتصدية للارهاب على البنود التالية:

١- هدر دم كل من انتمى الى داعش.
٢- إجلاء وترحيل عوائل الدواعش من الرمادي بدون استثناء الى خارج المحافظة.
٣- مصادرة اموالهم المنقولة وغير المنقولة واعطائها تعويض لذوي الضحايا والشهداء.
٤- عدم السماح بعودة أهالي الإرهابيين الى مناطق سكناهم.
٥- كل ضابط مركز شرطة يتواطأ ويتفاوض مع عوائل الإرهابيين يُعامل معاملة الدواعش.
٦- كل محامي يترافع عن قضايا الإرهابيين تطبق عليه البنود التي ذكرناها أعلاه ويُعتبر متآمر مع الدواعش.
٧- كل رجل دين يحرض ويستقطب عقول الصبيان ويحثهم على حمل السلاح بحجة ما يسمى بالجهاد سوف يُعامل معاملة الدواعش..
٨- حث الشباب على التعاون فيما بينهم من اجل ازالة ورفع الدمار الذي لحق بالمحافظة وبناها التحتية بسبب أعمال دولة النكاح والاستنكاح، وتفعيل دورهم من خلال التنظيف والبناء وإصلاح ما تم تدميره عن طريق الاعمال التطوعية لأن الحكومة سوف تكون شبه عاجزة عن تقديم الخدمات لأن حجم الدمار أكبر من إمكانية اقتصاد الدولة..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق