الي تقبط من جامعه بغداد الى الكرادة داخل والسعدون…… ماكاعد اتصور كيف الناس حرقت بيها بدون ذنب… مجرد انهم عراقيين
اكيد كان رجل كاعد بجنب زوجته واطفاله وفرحانين بهدوم العيد
اكيد كان هنالك شباب واصدقاء واحد منهم يشرب جكارة والثاني يشاقه ويه صديقه والثالث يلعب بتلفونه ويضحك وفرحانين رغم فقدانهم الهواي امور انحرمو منها واولها مستقبلهم………
واحد منهم يفكر بحبيبته وشلون يعيد وياها ويفرحها بكلمات العيد الحلوه ومن يرجع للبيت ياخذ صور لهدومه وياخذ رأيها ?! ها حبيبتي حلوات ??
………………………
واكيد بيها اب او رجل مسن كبير
ينظر من زجاج الكوستر ع شوارع الكرادة ويتذكر ايامه الحلوه وذكرياته في بغداد القديمه
………… اما سايق الكوستر ???
ينتظر يكمل شغل حته يتسوك ويرجع ع سحور وتتلكاه زوجته وتكله الله يساعدك واطفاله
بابا بابا شوكت نشتري اهدوم العيد
ويلعب وياهم
……………شفتوا كميه الالم في هذه الكوستر فقط
وكم من ذكريات وارواح هدرت وحرقت وهي مسالمه
… .كيف لو نتلكم عن الااف العراقيين الي يوميه
تموت وياهم الف ذكرى وذكرى
كم عائلة ستتسحر الم ودموع وعذاب
وتفطر ع اااه و اووف و دللو يل ولد يبني دللو
بقلم : عبدالقادر النائب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق